توافدت جموع كبيرة من الموريتانيين إلى الملعب الأولمبي لمتابعة حفل للفنّان السنغالي باب ديوف الذي كان قد أعلن عنه، لكن الحفل لم ينعقد في النهاية فلم يحضر الفنّان أو فرقته إلى الملعب بعد امتناع المنظم عن دفع أجر الفنّان عن إنعاش الحفل ليقوم المنظم بإغلاق هواتفه والاختفاء.

 

وهكذا وبعد انتظار أربع ساعات أخلت الشرطة الجمهور الغاضب من الملعب بعدما دفع تذاكر غالية تراوحت بين 5000 أوقية و2000 أوقية.

وكان ديوف قد أحيى قبل ذلك حفلا في مباني السفارة السنغالية في نواكشوط.

 

ترجمة موقع الصحراء